صــ srawa ــراوه
عزيزى الزائر يسعدنا انضمامك الينا اذا كانت هى الزيارة الاولى لك لنا وتفضل بالدخول اذا كنت عضو لدينا ... ومرحب بكم فى منتدى صراوة
صــ srawa ــراوه
عزيزى الزائر يسعدنا انضمامك الينا اذا كانت هى الزيارة الاولى لك لنا وتفضل بالدخول اذا كنت عضو لدينا ... ومرحب بكم فى منتدى صراوة
صــ srawa ــراوه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

صــ srawa ــراوه


&;`·.¸¸.·´´¯`··._.· ( صراوة - مركز اشمون - محافظة المنوفية ) `·.¸¸.·´´¯`··._.·`&
 
الرئيسيةمجلة شباب صراوهالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الأعضاء

 

 أزفَ الــرحــيــل

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
mohamedzaid
مشرف
مشرف
mohamedzaid


دولتى : أزفَ الــرحــيــل Egypt10
نشاطى :
أزفَ الــرحــيــل Left_bar_bleue85 / 10085 / 100أزفَ الــرحــيــل Right_bar_bleue

ذكر عدد المساهمات : 153
نقاط : 5603
تاريخ التسجيل : 05/11/2009
العمر : 39

بطاقة الشخصية
نقاط التميز: 40
الاوسمة: وسام النشاط وسام النشاط

أزفَ الــرحــيــل Empty
مُساهمةموضوع: أزفَ الــرحــيــل   أزفَ الــرحــيــل Emptyالإثنين أبريل 26, 2010 8:30 pm

أحبابنا أزفَ الرحيل

فــزودونــا بالـدعــاء

هل بعد ذا من يومنا

يوما ً جـديـدا ً للقاء

إني لأعـلـم مـنـكـم
ُ
يـا إخـوتي حسنَ الوفـاء

فعليكم أبدا ً سلامي

في الصباح ِ وفي المساء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mohamedzaid
مشرف
مشرف
mohamedzaid


دولتى : أزفَ الــرحــيــل Egypt10
نشاطى :
أزفَ الــرحــيــل Left_bar_bleue85 / 10085 / 100أزفَ الــرحــيــل Right_bar_bleue

ذكر عدد المساهمات : 153
نقاط : 5603
تاريخ التسجيل : 05/11/2009
العمر : 39

بطاقة الشخصية
نقاط التميز: 40
الاوسمة: وسام النشاط وسام النشاط

أزفَ الــرحــيــل Empty
مُساهمةموضوع: رد: أزفَ الــرحــيــل   أزفَ الــرحــيــل Emptyالإثنين أبريل 26, 2010 8:40 pm

في الصباح ِ وفي المساء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ashraf
عضو محترف
عضو محترف
ashraf


دولتى : أزفَ الــرحــيــل Egypt10
نشاطى :
أزفَ الــرحــيــل Left_bar_bleue25 / 10025 / 100أزفَ الــرحــيــل Right_bar_bleue

ذكر عدد المساهمات : 52
نقاط : 5246
تاريخ التسجيل : 26/04/2010
العمر : 42

بطاقة الشخصية
نقاط التميز: 10
الاوسمة:

أزفَ الــرحــيــل Empty
مُساهمةموضوع: صناع الحياة   أزفَ الــرحــيــل Emptyالأربعاء أبريل 28, 2010 1:13 pm

بِــسمْ الله الَرَّحمن الَرَّحِيمْ
صُناع الحيَاةْ: الإسِلام ليس عبادةْ فقطْ... بَل أيضاً نجاح فِي الحياة
.

الآية الكريمة " إياك نعبد وإياك نستعين “.. فنحن انشغلنا بالعبادة فقط، ولم نفهم المعنى الحقيقي للاستعانة بالله، والاستفادة من كل ما أنعم الله به علينا، في العمل والبناء، وليس التواكل.
سر نجاح الغرب
أنت تفترض أنك مقبل على مرحلة تحلم فيها ببعث حضارة إسلامية عربية جديدة.. أليس كذلك؟
أريد أن أقول معنى جديداً يتعلق بمفهوم "إياك نعبد وإياك نستعين". الآية التي نقرأها كل يوم في الصلاة 17 مرة. المسلمون الآن عرفوا "إياك نعبد" فصلوا وصاموا وخشعوا في رمضان وأدوا العمرة والحج وأخرجوا الزكاة. هم طبقوا "إياك نعبد". لكنهم لم يستعينوا بما سخره الله في الكون، ليتفوقوا بحضارة. فلم يحققوا "إياك نستعين". أما الغرب فحقق- دون أن يقصد- "إياك نستعين"، فهم سخرو سنن الله في الكون، واستعان بما أودعه في الكون، ليتمتع ويسعد. ولكنه لم يحقق "إياك نعبد".
إعادة صناعة الحياة
أنت هنا تعطى مفهوماً جديداً للاستعانة:
المسلمون طبقوا نصف الآية وأغفلوا تطبيق النصف الآخر. والغرب طبق الصف الثاني "إياك نستعين" ولم يوظفه من أجل تطبيق "إياك نعبد". وهذه مشكلة معظم الأمم، وأغلب الحضارات، أنها نفذت نصف الآية العظيمة، التي افتتح ربنا سبحانه وتعالى بها كتابه "إياك نعبد وإياك نستعين " عملياً.. هو " الحضارة الإسلامية ". لأنها الحضارة الوحيدة التي استطاعت أن تُسخر التفوق الحضاري الذي حققته، لعبادة الله واستمر تحقيق هذه المعادلة ثمانية قرون. وفى ما بعد.. عندما قررنا نحن المسلمون أن نعبد الله ونستعين به، لم نستطع أن نعبده كما نريد، لأن الغرب والأجنبي عموماً هو المسيطر على كل وسائل الكون.. فحتى في العبادة. نجد أن سجادة الصلاة والمسبحة وجلباب الصلاة صنع في الصين !
نحن حين فقدنا " إياك نستعين " تعثرنا في تحقيق "إياك نعبد ". أريد أن أقول بعد كل هذا .. آن الأوان لشباب الإسلام أن يتفوقوا حضاريا. وأن يتفهموا أن الإسلام ليس فقط عبادة، إنما هو عبادة ونجاح في الحياة. نحن نريد معاً.. أن نعيد صناعة الحياة في أفكارنا، قبل أن نعيد صناعتها في أرض الواقع.
أزمة الشباب
هل لديك تصور عملي لكيفية بدء تنفيذ الاستعانة بالله بمفهومها الصحيح؟
أنا أبدأ طرح أفكاري حول هذا الموضوع بمقدمة، أشرح فيها المعنى الذي أقصده من الاستعانة. أناقش أحوال الأمة ، وأحوال المسلمين الآن.
وهل هناك أسوأ مما نحن فيه الآن، أم أن هذا أسوأ ما يمكن الوصول إليه ؟ بالتالي نحن الآن في الحضيض عند الصفر. وآن الأوان أن نعلو ونرتفع لأي درجة فوق مستوى الصفر. علينا أن نناقش الوضعين الاجتماعي والاقتصادي للأمة. ثم ننتقل لنرى أوضاع الآخرين: في الصين واليابان وماليزيا وألمانيا كيف استطاعوا أن يصنعوا حياتهم ويخرجوا من مرحلة الانحدار الشديد التي كانوا فيها ؟
هنا.. نبدأ في تقديم الصورة بشكل متحرك: شاب يجلس في غرفة مظلمة. مغلقة مكتئباً. فاقد الأمل. يائس وبينما هو كذلك، جئنا لنقول له: تعال نصنع الحياة.
كيف تضع خطة لحياتك؟
هذا الشاب سنجده مكبلاً بأغلال كثيرة قيد اسمه السلبية. هنا نناقش معالجة السلبية. قيد اسمه "عدم الجدية"، فنناقش كيف نجعله يتحمل المسئولية. ونظل نفك قيوده قيداً قيداً.
نفك له قيد: عدم وجود هدف في الحياة ".. لا نقول له كلاماً عاطفياً، إنما نقول له كلاماً عملياً: كيف تضع خطة لحياتك ؟ .. كيف تقيس قدراتك وتستثمرها ؟ .. كيف تستفيد من منحنى الصعود والهبوط في حياتك وتتعلم ؟..
هنا نقول له: تعال أيها الشاب نتعاون في هذا الأمر. أول مرحلة هي فك قيود الشباب نحو النجاح.. هنا نقول له: أنت فككت قيودك، فتعال نخرج من هذه الغرفة المظلمة إلى النور إلى الحياة. إلى النجاح. ولكي تفعل ذلك، فأنت أصبحت من صناع الحياة المتميزين.
وكيف تنمى مواهبك ؟
في ثاني مرحلة.. نتحدث عن الإرادة. كيف تكتشف موهبتك وتنميها ؟ كيف تستخدم عقلك وتنميه ؟ ..
ليس من المعقول أن تكون إنساناً وهناك شخص آخر يفكر نيابة عنك ! ويجب أن يفهم الشباب أنه: مثلما عضلات الجسم لو تركت فترة ، فإنها تضمر وتضعف ، فإن خلايا المخ ، لو أهمل استخدامها في التفكير والإبداع فإن عضله العقل أيضاً تضمر وتضعف.
فكرة "صناع الحياة " قائمة على بناء أساسي عظيم هو: من الإيمان عودة إلى الإيمان.
المرتكز الذي بنيت عليه هذه الفكرة هو: الثقة بالله والعبودية لله. وطبيعي أن ابني على هذا المرتكز، لأنه، البعد الراسخ في أعماق المسلمين. رجالاً ونساءً وشباباً.
فالبعد الإيماني هو الدافع لصنع الحضارة الجديدة التي سنسعى إليها معاً، بالوقوف بين يدي الله، وسؤال الله تبارك وتعالى يوم القيامة. وهنا نتذكر الحديث النبوي الشريف: " لا تزول قدما عبد حتى يسأل عن أربع: عن علمه ماذا عمل به، وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه؟.
وبالتالي فإن الأسئلة يوم القيامة سوف تكون عن النجاح في الحياة: المال والعلم والعمر والهدف من الحياة.
بر الأوطان
ما الذي سوف يعود على الأمة من هذا الطرح الذي تفكر فيه؟
هذا الطرح يركز تركيزاً شديداً على فكرة "بر الأوطان" مثلما أن هناك "بر الوالدين " الذي هو فرض من فروض الإسلام، فإن هناك نوعاً آخر من البر، اسمه "بر الوطن" والله تبارك وتعالى يقول: " وقل رب ارحمها كما ربيانى صغيراً ". والذي قام بتربيتك صغيراً ليس أباك وأمك فقط، إنما أيضاً بلدك. فإذا كان أول الآداب في برك لأبيك وأمك هو ألا تقول لهما أف، فيجب علينا بالتالي ألا نتأفف من بلادنا. وكفانا جلداً للذات، وحديثاً عن العيوب والأخطاء في بلادنا. الشباب في مصر مثلاً، لا يعبرون عن حبهم لبلادهم إلا في مباريات الكرة الدولية، فيهتفون ويشجعون فريق بلادهم، وفى غير ذلك يتحدثون بلا مبالاة عن وطنهم.
نموذج أحمد زويل
د. أحمد زويل الحاصل على جائزة نوبل في الطبيعة جاء إلى بلاده إلا أن البيروقراطية طاردته كيف ترى ذلك ؟
الذي ينبهر بالحياة الجيدة في بلاد الإفرنج ويختارها بديل للحياة في بلده.. هذا نوع من أنواع العقوق، إلا إذا كان وجود هذا الشاب أو العالم في الخارج أفيد للإنسانية من وجوده في بلده، مثل الدكتور أحمد زويل.. ولكن ماذا ينقصنا لكي ننجح ونتفوق، ويخرج من بلادنا من هو أفضل من أحمد زويل مئات المرات ؟. هل تنقصنا الموارد المادية؟. هل تنقصنا الحضارة والتاريخ؟.. هل ينقصنا المنهج الواضح وعندنا القرآن ؟ أزمة بشر يفكرون ‍‍!
أنا أعتقد أن أهم ما ينقصنا هو الأفكار. لدينا أزمة في الفكر والأفكار. وأقصد بذلك قدرة المجتمع على إنشاء أفكار مفيدة تكون سبباً في نجاحه ونجاح البلد.
وسأضرب لك مثلاً: لو أخذنا الشعب الألماني وقمنا بتهجيره إلى دولة نامية في أفريقيا مثلاً، وأخذنا شعب هذه الدولة يعيش في ألمانيا.. ماذا يمكن أن يحدث بعد عام؟
"ضاحكاً " .. ستتحول ألمانيا إلى دولة متخلفة، وستكون الأخرى قطعة من ألمانيا.. أما ألمانيا فستجد المجارى فيها تملاً الشوارع، والدجاج يزاحم الناس على الأرصفة.. وهكذا.
لأزمة هي أزمة بشر يفكرون. وبالتالي فالدكتور أحمد زويل إذا كان قد تعثر في حلمه لخدمة بلده، فإن ذلك كان نتيجة وجود أزمة مسبقة، تتعلق بقدرة المجتمع على استيعاب وإبداع الأفكار الجديدة، التي تجعل المجتمع كله ينمو بقوة. والحل كما قلت مسبقاً أن يثق الشباب في نفسه، وفك قيود السلبية وعدم الجدية، وأن يضع لنفسه أهدافاً كبرى ، ويتسلح بالإرادة والعلم والإصرار ، فإذا وجد مثل ذلك ، لا بد أن ننجح.
وهناك قاعدة تقول:
تبقى الفكرة ضعيفة، حتى تراها مجسدة في شخص أمامك. وعندها يغار باقي الأشخاص ويتساءلون: ولماذا لا أنجح أنا ؟ فبذور النجاح. نجاح !
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mohamedzaid
مشرف
مشرف
mohamedzaid


دولتى : أزفَ الــرحــيــل Egypt10
نشاطى :
أزفَ الــرحــيــل Left_bar_bleue85 / 10085 / 100أزفَ الــرحــيــل Right_bar_bleue

ذكر عدد المساهمات : 153
نقاط : 5603
تاريخ التسجيل : 05/11/2009
العمر : 39

بطاقة الشخصية
نقاط التميز: 40
الاوسمة: وسام النشاط وسام النشاط

أزفَ الــرحــيــل Empty
مُساهمةموضوع: رد: أزفَ الــرحــيــل   أزفَ الــرحــيــل Emptyالأربعاء أبريل 28, 2010 4:44 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ياستاذ/ اشرف
ربنا يبارك فيك وفى هذا العمل الرائع
وجعل الله هذا الكلام الطيب فى ميزان حسانتك يوم القيامة
وجزاك الله كل خير
ويارب تكون فى صحة جيدة
وشكرا على مرورك الطيب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أزفَ الــرحــيــل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
صــ srawa ــراوه  :: منتديات عامة :: المنتدى الادبى-
انتقل الى: