المقالة جميلة والدعوة إلى تعلم العربية لازم ولكن،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
من يتحدث العربية كما هي يقال عنه إنه من زمن غير الزمن، وينزل الناس عليه من التعليقات ما لا حد ولا حصر والعيب يا سيدي ليس فيمن يتحدث وإنما فيمن يتلقى إن العربية أصبحت غريبة على الآذان لأنها قد تعودت على سماع الهابط من الكلام والرزيل منه.
يا سيدي انظر إلى كتابات الناس اليوم لا تجد لغة صحيحة نعترف بها كما تعلمنا في المدارس مبتدأ + خبر = جملة اسمية وهكذا.
العيب أيضا على متعلمي هذه اللغة ودارسيها في جامعاتنا العريقة فهم يودون الحصول على شهادة جامعية وينسون المساءلة بين يدي الله على هذه اللغة.
يا سيدي يوم أن يكون لنا لغة قوية تحترم فأبشر بريادتنا للعالم.
أهمس في أذنك أخي المفضال: صحح لغة حوارك في جملك المذكورة مثل: (أنا اللغه العربيه لغة القرآن الكريم) صوابها: إن اللغة العربية لغة القرآن الكريم وهكذا ودائما موفق ومسدد (ابتسامة).